كتاب مترجم إلى اللغة التاميلية يبين منزله الخوف والرجاء عند أهل العلم والصالحين، فالناظر في سير الصالحين يتضح له أن الباعث لهم على إكثار العبادات، وملازمة الطاعات يرى أن سبب ذلك كله هو الخوف من الله - عز وجل -، والرجاء لما عنده، والمحبة له سبحانه وتعالى.