تفسير أسماء الله الحسنى: عبارة عن فصلٍ وضعه الشيخ السعدي - رحمه الله - في أواخر كتابه الشهير: «تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنَّان» قال في مقدمة هذا الفصل: «وقد تكرر كثير من أسماء الله الحسنى في القرآن بحسب المناسبات، والحاجة داعيةٌ إلى التنبيه إلى معانيها الجامعة»، فبيَّن معنى الاسم منفصلاً ومتصلاً باسمٍ آخر من أسماء الله تعالى.